رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هَلُمَّ أَيُّهَا الْبَنُونَ اسْتَمِعُوا إِلَيَّ فَأُعَلِّمَكُمْ مَخَافَةَ الرَّبِّ ( مزمور 34: 11 ) مخافة الرب وثمارها (1) الابتعاد عن الشر والدنس: قال يوسف وهو يهرب من خطيه الزنا: «كيف أصنع هذا الشر العظيم وأُخطئ إلى الله؟» ( تك 39: 9 )، أما أولاد عالي، فرغم وجودهم في دائرة الخدمة، للأسف لم يكن لديهم مخافة الرب «كان بنو عالي بني بليعال، لم يعرفوا الرب»، ففعلوا النجاسة في باب خيمة الاجتماع، فأمَاتهم الرب ( 1صم 2: 12 ، 22). (2) طاعة الرب: أطاع إبراهيم الرب وقدَّم ابنه على المذبح، فقال له الرب: «الآن علمت أنك خائفٌ الله» ( تك 22: 12 ). (3) علاقاتنا مع إخوتنا: رفض يوسف - رغم قدرته - أن ينتقم من إخوته الذين أَذوه، قائلاً لهم: «أنا خائفُ الله» ( تك 42: 18 ). (4) احترام الأكبر سنًا: «من أمام الأشيَب تقوم وتحترم وجه الشيخ، وتخشى إلهك. أنا الرب» ( لا 19: 32 ). ليُعطِنا الرب أشواقًا وإصرارًا لنتعلَّم في حضرة الرب هذا الدرس ونعيشه بقوة الروح القدس فنُشبِع قلبه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يليق أيضًا أن يسودها مخافة الرب، وتشهد لحياة البرّ في الرب |
مخافة الرب وثمارها ومكافآتها |
ماذا أيضًا تفيد مخافة الرب سوى أن الرب السخي والرحيم |
مخافة الرب تفوق كل شيء؛ خف الرب واحفظ وصاياه، |
مخافة الرب |