رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخبرني يا مَن تحبه نفسي، أين ترعى، أين تُربض عند الظهيرة. لماذا أنا أكون كمقنَّعَة عند قطعان أصحابك؟ ( نش 1: 7 ) عزيزي المؤمن المُتعب، القَلِق، دعني أطبِّق هذا التشبيه عليك، فتدرك بعضًا من جوانبه. هل أحوالك تُشبه الظهيرة؟ هل أصابتك أشعة الضيقات والتجارب المُحرقة والأمراض القاسية وضياع الآمال وانكسار الروح، للدرجة التي شعرت معها أنك لا تستطيع أن تتحمل أكثر؟ إن ما تحتاج إليه هو الراحة. وواحد فقط هو ”الذي تحبه نفسك“ يستطيع أن يوفرها لك. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شيل إيديك خليني أتصرف في أمورك وكل أحوالك |
خليك متأكد إن أحوالك هاتتحسن |
يسوع مدبر أحوالك |
حين تغلبك الظروف، وتكون في أسوأ أحوالك |
واعلمي أنكِ رائعة في جميع أحوالك |