إذن حياة الشكر يلزمها قيم ومقاييس روحية.
وبدون هذه القيم والمقاييس الروحية لا يستطيع إنسان أن يصل إلى الشكر الدائم الحقيقي، ولا إلى الفرح الكامل الروحي. إن وجدت نفسك لا تشكر، ارجع إلى مقاييسك لتصلحها. ربما فكرتك عن السعادة غير سليمة..
هناك فضائل أخرى ترتبط بالشكر تحدثنا عنها.
مثل الفرح، والسلام، والعزاء الداخلي وسط الضيقات والعزاء الخارجي أيضًا، وما يتركه من قدوة. وحياة التسليم لله.