![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بَعْدَ هَذَا رَأَى يَسُوعُ أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ قَدْ كَمَلَ، فَلِكَيْ يَتِمَّ الْكِتَابُ قَالَ: أَنَا عَطْشَانُ ( يوحنا 19: 28 ) هذا التباين ملحوظ في كل أدوار حياته؛ تبايُن بين الغنى الداخلي والفقر الظاهري. كان قادرًا أن يُغني الكثيرين، ومع ذلك كان يُخدَم مِن أموال نساء فُضليات تبعنه. قال مرة: «أنا هو خبزُ الحياة»، ولكنه أحيانًا «جاع». لقد وعد المؤمنين به ”عروشًا“ و”منازل كثيرة“، ولكنه عن نفسه يقول: «للثعالب أوجرة ولطيور السماء أوكارٌ، وأما ابن الإنسان فليسَ له أين يُسنِد رأسَهُ» ( مت 8: 20 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|