«الأَصْغَرُ ... و حَكِيمَةٌ جِدًّا:
النَّمْلُ ... الْوِبَارُ ... الْجَرَادُ ... الْعَنْكَبُوتُ»
( أمثال 30: 24 -28)
نأتي إلى الوبار، ونرى فيه صورة للمؤمن الضعيف، غير القادر أن يُدافع عن نفسه، ولكنه قوي بالرب الذي هو صخرته. وبعيدًا عن المسيح، هو كلا شيء، ولكنه به وفيه، فهو قوي ولا يُقهَر أمام كل هجوم العدو. فالمسيح هو صخرتنا وحصننا.