هذه وعود في الأبدية، ومعها وعوده لنا على الأرض:
نشكره على وعده أن يكون معنا كل الأيام والى انقضاء الدهر (متى 28: 20) وقوله لنا (حيثما أجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي، فهناك أكون في وسطهم) (متى 18: 20) ونشكره على وعوده لنا بالحفظ، وقوله (أما أنتم فحتى شعور رؤؤسكم جميعها محصاه) (متى 10: 30) وقوله لكل واحد منا (هوذا على كفى نقشتك) (أش 49: 16)