حكى في بستان الرهبان عن أحد النبلاء الأثرياء، أن كانت له ابنة وحيدة مريضة مشرفة على الموت.
فطلب من أحد الآباء القديسين أن يصلى من أجلها لكي تشفى.
فحاول القديس أن يعتذر بكافة الطرق، ولكن الرجل ألح عليه.
فصلى القديس وعاشت الفتاة، إلا أنها سلكت في سيرة شريرة أضاعت كرامة أبيها، لدرجة أنه عاد إلى القديس مشتهيا أن تموت هذه الابنة الوحيدة..!!