هكذا الحال معنا أيها الأحباء، فالمسيح هو الشاهد الحي أمام الله عن عمل الفداء الكامل بدمه الذي سفكه لأجلنا فوق الصليب ( عب 9: 12 ). ونحن نضع ثقتنا، لا في موت المسيح فقط، بل في المسيح الحي، فالذي مات هو الآن حي، لقد قام وصعد إلى السماء وحياته الآن هي ضمان لحياتنا ( رو 5: 10 ).