رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... يا إبراهيم! ... خُذ ابنك وحيدك، الذي تُحبه، إسحاق واذهب إلى أرض المُريا، وأصعِده هناك مُحرقة على أحد الجبال الذي أقول لك ( تك 22: 1 ، 2) بكل يقين، نحن لا يمكن أن نتعرَّض لمثل تجربة إبراهيم، لكن ما أجمل أن تكون لنا هذه الثقة، إنه عندما يُؤخذ منا أحد أحبائنا نقول ونحن في كامل الثقة: «إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام، فكذلك الراقدون بيسوع، سيُحضرهم الله أيضًا معه» ( 1تس 4: 14 ). إن الإيمان يعرف أنهم أُخذوا منا إلى حين، وقد ذهبوا ليسجدوا ولكنهم سيرجعوا مرة أخرى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|