رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَلَمَّا سَمِعَ ذلِكَ حَزِنَ، لأنهُ كَانَ غَنِيًّا جِدًّا» ( لوقا 18: 23 ) فأولاً أشار عليه الرب أنه إذا كان هو فقط مُعَلِّمًا صَّالِحًا له، فالإجابة على سؤاله تُصبح قليلة الفائدة له «لَيسَ أَحَدٌ صالِحًا إِلاَّ واحِدٌ وهوَ اللهُ» (ع19). وكان على هذا الشاب الغني أن يقبل أن الذي يتكلَّم إليه ليس سوى ابن الله، وإذا أراد أن يفعل شيئًا حسنًا، فليس أمامه غير أن يعرف ناموس الله. ويوجِّه الرب اهتمامه للوح الثاني من الناموس، وكأنه يقول له هذه الوصايا تتعامل مع الآخرين. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|