رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رفعت الأنهار يا رب، رفعت الأنهار صوتها. ترفع الأنهار عجيجها. من أصوات مياه كثيرة، من غمار أمواج البحر، الرب في العُلى أقدر ( مز 93: 3 ، 4) ما أجمل الترنيم وما أقواه وما أصدقه عندما تكون المشكلة ما زالت باقية. فنحن قد تعوّدنا أن نرنم عندما لا تكون هناك مشاكل. وفي أحسن الأحوال قد نرنم بعد أن يتدخل الرب ويأتي لنا بالحل، كبني إسرائيل عند البحر الأحمر، فعلى أحد شاطئيه ارتفع منهم صياح وصراخ الكسرة، لكن بعد أن تدخل الرب بالإنقاذ سُمع منهم على الشاطئ الآخر هتاف وترنيم النُصرة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|