رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث في كل ذلك يكون الشكر ممزوجا بالحب. درجة أخرى وهي الشكر كل حين على كل شيء. وفيها حياة الإنسان تكون كلها شكرا، على كل حال يعيش فيه،وقد شرحنا هذا الأمر. والشكر الدائم لا يحتاج إلى سبب واضح محدد، وما أكثر الأسباب.. ولكن يكفى أننا في رعاية الله، وأننا أبناء له، أيا كانت حالتنا. ويرتبط هذا الشعور بحياة التسليم. ولا يتوقف شكرنا مطلقًا على نوعية الحال الذي نحن فيه.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عندما يكون يومك مشبعا بالحب |
الشكر خدمة، ويجب أن يكون الشكر مقترنًا بخدمتنا |
عندما يكون القلب مُشبع بالحب حد الثمالة |
القلب يكون نقيًا بالحب |
هناك ذكرنى..بالحب كم يكون-وذكرن نفسى..لمن أنا أكون |