رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أُبارك الرب الذي نَصَحَني، وأيضًا بالليل تُنذرني كُليتاي ( مز 16: 7 ) تعبير «بالليل تُنذرني كُليتاي» في ترجمة أخرى هكذا: ”بالليل تربطني أفكاري“. كم ليالِ مرَّت على سيدنا القدوس دون نوم، فهو إذ كان يعلم أن الذبائح كلها تُشير إليه، وأن الآلام في النبوات والمزامير تتحدث عنه هو، أَ كان يحلو له النوم؟ أما نحن فأين تسرح أفكارنا وتمرح طوال الليل؟! أَ ترانا نستطيع أن نقول كما قال داود: «إذا ذكرتك على فراشي، في السُهد ألهج بك» ( مز 63: 6 )، وأيضًا «استيقظت وأنا بعد معك» ( مز 139: 18 )؟ أو كما قال إشعياء «بنفسي اشتهيتك في الليل، أيضًا بروحي في داخلي إليك أبتكر» ( إش 26: 9 )؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ربى الحبيب حل القيود التى تربطنى |
تربطني بيك مشاعر |
ربى الحبيب حل القيود التى تربطنى بالأمور المادية |
كلمات ترنيمة/تربطنى بيك مشاعر |
أسقف أبو تيج تربطني بمطران القدس محبة خاصة |