رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أُبارك الرب الذي نَصَحَني، وأيضًا بالليل تُنذرني كُليتاي ( مز 16: 7 ) لقد قال المسيح عن نفسه بروح النبوة: «أعطاني السيد الرب لسان المتعلمين لأعرف أن أُغيث المُعيي بكلمة. يُوقظ كل صباح، يُوقظ لي أُذنًا، لأسمع كالمتعلمين» (إش 50: 4 ). ونحن لا ننسى أن قائل هذه الكلمات هو المعلم الذي لا نظير له، الذي «ليس مثله مُعلمًا» ( أي 36: 22 )، لكن هذا المعلم العظيم يقول هنا، باعتباره الإنسان الذي أخذ صورة عبد «أعطاني السيد الرب لسان المتعلمين (وليس المعلمين)». لماذا؟ يقول: «لأعرف أن أُغيث المُعيي بكلمة». وفي مزمور16: 7 يقول: «أُبارك الرب الذي نَصحني». هكذا كان الرب ـ تبارك اسمه ـ يبدأ يومه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لم يكرز الرَّب في المدن فقط وإنَّما في القرى أيضًا مُعلمًا إيانا |
مَن مثله؟! |
من مثله في الوجود |
نحن مثله |
ولدت لكي تحب مثله |