رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثم جاء وهو مُنتبهٌ إلى بيت مريم أم يوحنا المُلقَّب مرقس، حيث كان كثيرون مجتمعين وهم يصلُّون ( أع 12: 12 ) ها هو بطرس خارج السجن واقف وسط الطريق وحده، فماذا عساه يفعل؟ «ثم جاء وهو مُنتبهٌ إلى بيت مريم أم يوحنا المُلقَّب مرقس، حيث كان كثيرون مُجتمعين وهم يصلُّون». فكأنه ساءَل نفسه: إلى أين أذهب؟ ثم حوَّل وجهه نحو بيت مريم. ولو كان بطرس في أيامنا، هل كان يأتي بعد خروجه من السجن إلى بيتي لأنه يعلم أن فيه مؤمنون يصلُّون من أجله. يا ليت الرب يُقيم بيوتًا كثيرة من هذا النوع في أيامنا! . . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|