إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل،
حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم
( 1يو 1: 9 )
يوصف الرب يسوع بالأمانة وهو يجري الدينونة، باعتباره «أمينًا وصادقًا» ( رؤ 19: 11 ). فإن أمانة الله في إتمام وعيده، توازي أمانته في إتمام وعوده ( تث 7: 9 ، 10). والله لن يكون هو الله إذا قَبِلَ إهانة ابنه، وإذا لم يَدن الأشرار الذين احتقروا نعمته ومحبته. وعندما يُزيح الرب يسوع كل الأعداء ويؤسس مُلكه وسلطانه على كل الأرض، ستكون «الأمانة منطقة حقويه» ( إش 11: 5 ).