رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟» ( تكوين 15: 8 ) الحقيقة أن الأحاسيس والمشاعر الروحية عُرضة لأن تتغير. يمكن أن تتأثر بمزاجِ المرء الشخصي كما بحالته الصحية. حتى إذا لم تكن كذلك، فهي ليست أساسًا للراحة القلبية من جهة الخلاص، ولا من جهة أي أمر آخر. كل هذه الأمور السابقة تَبْهَت وتتغير، أما المسيح فهو يبقى «هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ» ( عب 13: 8 )، هو الذي «فِيهِ النَّعَمْ، وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ» ( 2كو 1: 20 )، أي المُصادقة وتمام التحقيق. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هذا الإنسان يصير قادراً أيضاً على أدنى وأقذر الأحاسيس والمشاعر والأفكار العدوانية |
فوضى من الأحاسيس تستعمرنا |
بتحس كل الأحاسيس مضاعفة |
أجمل الأحاسيس |
تتشابك الأحاسيس |