رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَخَرَجُوا ... لِيَذْهَبُوا إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ. فَأَتُوا إِلَى حَارَانَ وَأَقَامُوا» ( تكوين 11: 31 ) قد يكون من مصلحة تارح أن يرافق ابنه إبراهيم. لكن ماذا كانت النتيجة؟ أنهم ارتحلوا إلى حاران البلد الآهل بالسكان والمركز التجاري الهام، حيث تتلاقى مسالك القوافل. لكن بالنسبة إلى رَجُل الإيمان كانت حاران هي القفر المُجدب، لأن هذا هو معنى اسمها “جفاف”. وهناك مكثوا إلى أن حصل موت تارح، وكان موته حلاً لهذا النير المتخالف، فتحرَّرَ أبرام. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|