رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَجَاءَ الْمَلاَكَانِ إِلَى سَدُومَ مَسَاءً، وَكَانَ لُوطٌ جَالِسًا فِي بَابِ سَدُومَ» ( تكوين 18: 1 ) كان قلب لوط متعلِّقًا بما سيتركه خلفه، لذلك توانى، فاضطر الملاكان أن يُمسكا بيده وبيد امرأته، وبيد ابنتيه ويُخرجاهم بالقوة. لنسأل أنفسنا هذا السؤال: إذا كان علينا أن نترك العالم اليوم، هل نفعل ذلك بسرور؟ أم نكون مثل لوط، أو مثل زوجته التي دانها الله، إذ نشعر بأسف على ترك أشياء معيَّنة تعلَّقت بها قلوبنا؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|