رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُزْهِرُ كَالسَّوْسَنِ، وَيَضْرِبُ أُصُولَهُ كَلُبْنَانَ. تَمْتَدُّ خَرَاعِيبُهُ، وَيَكُونُ بَهَاؤُهُ كَالزَّيْتُونَةِ، وَلَهُ رَائِحَةٌ كَلُبْنَانَ ( هوشع 14: 5 ، 6) «زيتونة خضراء ذات ثمر جميل الصورة دَعَا الرب اسمك» ( إر 11: 16 ). ينظر الله إلى المؤمن متوقّعًا إثماره الدائم، بل وجمال ثمره، وهو انعكاس لعمل الله في القلب. هنا نتكلم عن الخدمة والشهادة للرب، فنوعية الثمر وحلاوة منظره يُظهران قوة عمل الله في قلب المؤمن، فيتمجّد في حياته. لاحظ أن ثمر الروح هو حياة الله الفاعلة في القلب، فليس مِن أحدٍ قادر أن يُظهر محبةً أو فرحًا أو سلامًا من نفسه وبقوته الذاتية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|