رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنه وقتُ عملٍ للرب ( مز 119: 126 ) أ ليست حاجة الساعة إلى رجال أتقياء ليست لهم صورة التقوى بل قوتها وجلالها، هيبتها وسلطانها، يعملون عمل الرب فتكون أعمالهم بمثابة قيثارات تملأ أنغامها رحاب الفضاء، وتتجاوب أصداؤها في سائر الأنحاء! أ ليست الحاجة إلى رجال يخدمون الرب لا بلسانهم وبيانهم فقط، بل بجوارحهم وقلوبهم، وبينما لأصواتهم دويٌّ بعيد، نرى لأعمالهم الحسنة دويًا أبعد! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|