رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لِنَعْرِفْ فَلْنَتَتَبَّعْ لِنَعْرِفَ الرَّبَّ» ( هوشع 6: 3 ) حقًا إن معرفة المسيح هي لب الاختبار المسيحي. فبدونه الإيمان باطل، والرجاء حلم، والمحبة لا يكون لها أثر . المسيح هو الكل وفي الكل. أَفلا نجعل غرض قلوبنا أن نكون في اتصال دائم بشخصه؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|