رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان رجلٌ في أرض عوص اسمه أيوب. وكان هذا الرجل كاملاً ومستقيمًا، يتقي الله ويحيد عن الشر ( أي 1: 1 ) من الممكن أننا نلمس هنا شاهدًا بسيطًا عن بره الذاتي إذ يظن أن بنيه، دونه هو شخصيًا، هم الذين قد يتحولون عن الله. لكن يبدو أن هذا التصرف إنما يكشف عن قلق في نفس قديس يتقي الله، من أن أولاده قد يستسلمون لنوع من التجارب المألوفة في حياة المسرات. ويظهر أن هذا العمل قد ذُكر هنا برهانًا على أصالة تقوى هذا الرجل. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوبخ أليفاز أيوب على ما أظهره من تقوى أثناء رخائه |
تقوى أيوب وغناه |
ليس من محنة في الوجود خطيرة ومخيفة سوى محنة واحدة، هي محنة الخطيئة |
المعرفة تقود الى القوة والمعلومات تقود الى التحرر |
تقوى أيوب ورخاؤه |