حكيمٌ: فهو الحكمة الأزلي متجسدًا «أنا الحكمة ... أنا الفهم. لي القدرة» ( أم 8: 12 -14). وما أروع التقرير: «نجى هو المدينة بحكمتهِ»! وما أجمل الكلمة «بحكمتهِ»! لأن الحكمة تضع كل شيء في مكانه الصحيح. ومَن غيره استطاع أن يُعطي للعدل الإلهي مكانه اللائق به؟ ومَن غيره استطاع أن يجمع بين محبة الله وقداسته في مشهد تعدِّينا على الله؟