رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
..الْفَتَاةَ الَّتِي أَقُولُ لَهَا: أَمِيلِي جَرَّتَكِ لأَشْرَبَ، فَتَقُولَ .. وَأَنَا أَسْقِي جِمَالَكَ أَيْضًا، هِيَ الَّتِي عَيَّنْتَهَا لِعَبْدِكَ ( تكوين 24: 14 ) كانت رفقة مجتهدة ونشيطة، وما وضعته على نفسها من مسؤوليات استطاعت أن تُتمّمه، بيدين ممدوتين بالعطاء، وبقلب مملوء بالفرح، إذ إنها كانت «تشتغل بيدين راضيتين» ( أم 31: 13 ). وهكذا برهَنت أنها تمتلك تلك الصفات الرائعة التي ذكرها الحكيم في ما بعد عن المرأة الفاضلة، التي «ثمنها يفوق اللآلئ» (أم31)، وكان فيها كل ما يتمنى الرجل الفاضل في زوجته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كانت مقيمةً في هيكل أورشليم قد أجتهدت بالا تواجه أحداً |
كانت رفقة تعمل باجتهاد ونشاط |
كانت رفقة فتاة ذات نعمة ( أم 11: 16 ) |
كانت رفقة امرأة فاضلة |
كانت رفقة جميلة |