رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَخـبرُوا بَنيكُمْ عَنهُ، وَبَنوكُمْ بَنيهِمْ، وَبَنوهُمْ دَوْرًا آخرَ» ( يوئيل 1: 3 ) ارْجِعُوا إِلَيَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَبِالصَّوْمِ وَالْبُكَاءِ.. وَمَزِّقُوا قُلُوبَكُمْ لاَ ثِيَابَكُمْ .. قَدِّسُوا صَوْمًا. نَادُوا بِـاعْتِكَافٍ... ( يوئيل 2: 12 - 16) أين في المسيحية في هذه الأيام مَنْ يشعر ويتألم لحالة الخراب الروحي؟ أين مَنْ يحزن ويخجل ويتذلَّل أمام الرب من أجل هذه الحالة؟ إن الذين لا تعجبهم حالة المؤمنين والمؤمنات في هذه الأيام، لا يفعلون أكثر من إعلان استنكارهم للحالة، وفي الوقت نفسه هم أنفسهم متورطون ـ إن قليلاً أم كثيرًا ـ فيما يستنكرونه من شرور ظاهرة أو خفية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يشعر الخاطي بالفراغ الداخلي والجوع الروحي |
الخادم الروحي يشعر من يخدمهم أنه رجل الله |
الخادم الروحي لا يشعر في خدمته أنه يعطي |
ما أجمل أن يشعر الإنسان بضعفه الروحي |
اشهر اميرات المسيحية |