رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فى قانون الإيمان أبرزت الكنيسة أهمية شخصية العذراء مريم كوالدة الآلة في التقليد الكنسي، بعد انعقاد مجمع أفسس مباشرة سنة 431 م.، وذلك لضبط مفهوم التجسد الإلهى ومقاومة بدعة نسطور. وهكذا أضافت مضمون العقيدة التي أقرها هذا المجمع في مقدمة قانون الإيمان والتي مطلعها: "نعظمك يا أم النور الحقيقى...". |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|