30 - 11 - 2021, 12:40 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وأنقذ لوطًا البار مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة.
إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب
يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الأثيمة
( 2بط 2: 7 ، 8)
كما أن الرب لم يجرِ الدينونة على سدوم، بينما كان لوط بداخلها،
هكذا الرب الآن يتأنى ويُطيل آناته على العالم بسبب وجود المؤمنين فيه.
ولكن مهما طال الزمن، فلا بد أن يأتي. ولمن سيأتي؟
سيأتي للمؤمنين به ليأخذهم إليه.
وبعدها سيوقع الضربات الشديدة ويسكب غضبه على عالم الفجار.
|