رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا ( رو 5: 8 ) إن الله في محبته قد بذل ابنه، والابن أيضًا في محبته قد بذل نفسه؛ من عار إلى عار، ومن مشقة إلى مشقة، ومن ألم إلى ألم. لقد نزلت المحبة حتى إلى أعماق الحزن لتصل أخيرًا إلى المكان الذي فيه صرخت شفتا المحبة قائلة: «إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟» ( مز 22: 1 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ابن محبته يُذكرنا بشهادة الآب عن ابنه عند معموديته |
أتى ليُتمّم مشيئة الله الأزلية، ليُعلن محبته، ليكون حَمَل الله |
قوة الله في محبته وعطائه |
ولكن الله بين محبته لنا |
الله بين محبته لنا |