فأقول هذا أيها الإخوة: الوقت منذ الآن مقصَّر
( 1كو 7: 29 )
الغني الغبي فكان لا يعرف الوقت، إذ قال لنفسه «يا نفسي لكِ خيرات كثيرة موضوعة لسنين كثيرة».
لكن يقول له الله: «يا غبي هذه الليلة تُطلب نفسك منك فهذه التي أعددتها لمَن تكون؟» ( لو 12: 19 ، 20).
والعبد الرديء لا يعرف الوقت أيضًا لأنه يقول «سيدي يبطئ قدومه ..» ( مت 24: 48 ).
لكننا نقرأ في عبرانيين10: 37 «بعد قليل جدًا سيأتي الآتي ولا يبطئ».
وفي 2بطرس3: 9 «لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ».