رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال بوعز للشيوخ ولجميع الشعب: أنتم شهودٌ اليوم.. راعوث الموآبية.. قد اشتريتها لي امرأة .. فأخذ بوعز راعوث امرأة ( را 4: 9 -13) أخي .. أختي .. لنتفكَّر في هذا. فنحن قريباً جداً سنكون مع الرب. ألا يدعونا ذلك لأن نحيا هنا باذلين أنفسنا لأجله؟ ألا يحق أن نقول للعالم: "ليس لي أي تعامل معك، فأنا غريب هنا ولست منك. وما أنا هنا إلا لكي أشهد على الشر الذي يجري فيك". وهنا تكفينا ابتسامة الرضا من ربنا المعبود مكافأة لنا على هذا، ونحن نسمعه قائلاً: "نعِّما أيها العبد الصالح والأمين! كنت أميناً في القليل فأقيمك على الكثير. ادخل إلى فرح سيدك". أختي، إن الرب آتٍ سريعاً، فهل تعيشين له وحده؟ أخي، إن الرب آتٍ سريعاً، فهل تحيا له وحده؟ نعم. لا تخجلوا البتة من المسيح، الرب المبارك، الذي هو آتٍ سريعاً، ربما اليوم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصة راعوث الموآبية |
صور راعوث الموآبية |
راعوث المؤآبية |
راعوث الموآبية |
راعوث الموآبية |