رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فقامت مريم .. وذهبت بسرعة.. ودخلت بيت زكريا وسلَّمَت على أليصابات» ( لوقا 1: 39 ، 40) إن العلاقة بين مريم وأليصابات تتجاوز علاقة ”النَسَب“ الجسدية التي جمعتهما. فإنهما معًا، وبصدق، يُمثلان نموذجًا للأُمناء في أزمنة الفشل والخراب الروحي. والواقع فإن الحالة الروحية والأدبية لشعب الله، قبيل مجيء الرب الأول إلى العالم، كانت متردّية للغاية، مثلما هي الحالة اليوم تمامًا، قُبيل مجيئه الثاني الوشيك. ولكن الله لا يترك نفسه بلا شاهد ( أع 14: 17 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المطوَّبة مريم وأليصابات والشركة الحُبيَّة |
صورة المطوَّبة مريم وأليصابات |
ما حدث بين مريم وأليصابات |
ما حدث مع مريم وأليصابات |
مريم وأليصابات من الخرز (الأحد الثالث من شهر كيهك) |