رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
”إنّ فتاي مُلقى في البيت مخلَّعًا بعذابٍ شديد… فقال له: أنا آتي وأشفيه. … لستُ مستحقّاً أن تدخلَ تحت سقفي… ولكن قل كلمة لا غير فيبرأ فتاي. قال يسوع لقائد المئة، إذهب وليكن لكَ كما آمنْتَ… فشُفي فتاه من تلك السّاعة.“ الشفاء الإلهي للإنسان بعد العنصرة صار بالشّفاعة!! الله الآب والابن والرّوح القدس يعملون… بل يعمل! لأنّ الكلّ أُسْلِمَ الرّوحَ القدس الّذي أَطلقه الابن بعد صعوده، ماهيّةً للحياة على الأرض، بعد أن تجسّد ابن الإله بين النّاس معطيهم القدرة على الحياة فيه، إن آمنوا!. والإيمان عطيّة الحياة للإنسان… والإيمان يتحقّق بالمحبّة… والإيمان يُشار إليه بالكلمة المعيشة، الخارجة من فم الإبن!! إذ الإيمان هو نفخُ حياة الرّوح على الأرض في كلّ مخلوق. الأمّ مريم (زكّا)، رئيسة دير القدّيس يوحنّا المعمدان، دوما – لبنان |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حضور الحب والنور الإلهي كنجوم مرشدة نحو الشفاء |
السلطان الإلهي في الشفاء |
دم المسيح هو المُميِّز الإلهي الوحيد للإنسان |
العنصرة هو كلمة السر في القداس الإلهي |
الشفاء الإلهي في العهد القديم |