فاستشار الملك رحبعام الشيوخ الذين كانوا يقفون أمام سليمان أبيه
وهو حي... فترك مشورة الشيوخ التي أشاروا بها عليه
( 2أخ 10: 6 - 8)
ذهب رحبعام للمشورة إلى الشيوخ الذين كانوا يقفون أمام سليمان. وكانت بداءة حسنة أن يلجأ إلى أولئك الذين تعلَّموا الحكمة من سليمان أبيه وصقلتهم خبرة الزمن، وليته أكمل. وحسن أن نستشير ( أم 11: 14 ؛ 15: 22؛ 24: 6)، لكن مَن هم مُشيرونا؟ لا بد أن يكونوا من صنف الذين تعلّموا الحكمة النازلة من فوق في مدرسة الله.