انظر. قد دعوت بصلئيل بن أُوري بن حور من سبط يهوذا باسمه،
وملأته من روح الله بالحكمة والفهم والمعرفة وكل صنعةٍ
( خر 31: 2 ، 3)
دُعيَ معه شخص آخر هو أهوليآب: «وها أنا قد جعلت معه أهوليآب بن أَخيساماك من سبط دان» (ع6). وهذا مبدأ الرب من البداية «أرسلهم اثنين اثنين» ( لو 10: 1 ). وفي سفر الأعمال نرى هذا الحق واضحًا، فنجد بولس ومعه برنابا، أو بولس ومعه سيلا «اثنان خيرٌ من واحدٍ .... لأنه إن وقع أحدهما يُقيمه رفيقه» ( جا 4: 9 ـ 12).