رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
.. رجعوا عن طريقهم الرديئة .. فغَم ذلك يونان غماً شديداً، فاغتاظ ... فقال الرب: هل اغتظت بالصواب؟ ( يون 3: 10 -4: 4) "وصلى إلى الرب وقال: آه يا رب، أَليس هذا كلامي إذ كنت بعد في أرضي؟ ... فالآن يا رب خُذ نفسي مني، لأن موتي خيرٌ من حياتي". يكاد المرء لا يصدق أن يصل الأمر بخادم الله إلى مثل هذه الحالة، ولكن ما كان هذا إلا تفاقماً للمرض الداخلي الذي كان فيه، ألا وهو الكبرياء، ذلك المرض الكامن في الصدور، والذي يجد فرصته للظهور والنشاط في أي قديس يكون خارج دائرة الشركة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|