رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قُمِ اذْهَبْ إِلَى نِينَوَى الْمَدِينَةِ الْعَظِيمَةِ وَنَادِ عَلَيْهَا، لأَنَّهُ قَدْ صَعِدَ شَرُّهُمْ أَمَامِي ( يونان 1: 2 ) في هروبه كم من الدركات نزل! فقد نزل إلى يافا، ونزل في السفينة، ثم نزل إلى جوف السفينة، وفي الأصحاح الثاني يعترف بأنه نزل «إلى أسافل الجبال» ... عميقًا عميقًا، بحيث لم يَعُد هناك عمق أبعد ينزل إليه إلا أن يغوص في جب الهلاك. لكن ذلك لم يحدث، فمهما تكن سقطاته فلم يزَل ابنًا لله، وها هو الرب عتيد أن يردّه بطريقة عجيبة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|