رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طوبى لكِ أيتها الأرض إذا كان ملكك ابن شرفاء، ورؤساؤك يأكلون في الوقت للقوة لا للسُكر ( جا 10: 17 ) ربما سمعنا عن بعض الملوك أو الرؤساء خلّصوا من حروب وويلات ودمار، لكن قط لم تسمع آذاننا عن ملك يخلّص شعبه من خطاياهم. وحين نعلم أن هذا الملك لكي يُخلِّص، بذل نفسه وسفك دمه، كم تخشع قلوبنا من داخلنا ساجدة له، وكم نهتف من أعماقنا مع الرسول قائلين: «لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|