رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«اجعل يا رب حارسًا لفمي. احفظ باب شفتيَّ» ( مز 141: 3 ). وَإِذْ كَانَ فِي الْبَيْتِ سَأَلَهُمْ: بِمَاذَا كُنْتُمْ تَتَكَالَمُونَ فِيمَا بَيْنَكُمْ فِي الطَّرِيقِ؟ ( مرقس 9: 33 ) نحن الآن في الطريق نتبع سيدنا لا لكي نذهب إلى أورشليم ولكن إلى بيت الآب. وتُعلن لنا كلمة الله عمَّا يجب أن يشغَل أفكارنا أثناء مسيرنا في الطريق القصير «أخيرًا أيها الإخوة كل ما هو حق، كل ما هو جليل، كل ما هو عادل، كل ما هو طاهر، كل ما هو مُسرّ، كل ما صيتُهُ حسنٌ إن كانت فضيلة وإن كان مدح، ففي هذه افتكروا» ( في 4: 8 ). جميع هذه الأشياء تتلخص في شخص واحد هو الرب يسوع المسيح. فهل هذا هو حال كلٌ منَّا؟ أم يوجِّه إلينا الرب هذا السؤال المُوبِّخ: «بماذا كنتم تتكالَمون فيما بينكم في الطريق؟». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن لم يكن الأجيال القادمة أسمى منَّا |
أن يظهر كل منَّا أمام كرسي المسيح |
ليكون فضل القوة لله لا منَّا |
من منَّا لا ينصِّب نفسه قاضياً |
من منَّا لا ينصِّب نفسه قاضياً |