رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«اجعل يا رب حارسًا لفمي. احفظ باب شفتيَّ» ( مز 141: 3 ). وَإِذْ كَانَ فِي الْبَيْتِ سَأَلَهُمْ: بِمَاذَا كُنْتُمْ تَتَكَالَمُونَ فِيمَا بَيْنَكُمْ فِي الطَّرِيقِ؟ ( مرقس 9: 33 ) إننا نتساءل: كيف تملأ رؤوسهم أفكار كهذه، خاصةً في الساعات الأخيرة من حياة سيدهم؟ ولكن لنرجع إلى ذواتنا ونوجِّه سؤال الرب إلى كل واحد منَّا. الواقع أننا جميعًا سنلتزم الصمت، كما كان الحال مع التلاميذ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|