رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لكن الله الذي يعزي المتضعين عزانا بمجيء تيطس ( 2كو 7: 6 ) هذا هو سر جفافنا وجدوبة حياتنا، وباطلاً ننتظر التعزية من طريق لم يخطه الرب لنا. إن طريق التعزية هو طريق الاتضاع والانسحاق والتسليم والخضوع للرب. والمرنم يقول: «ففي طريق أحكامك يا رب انتظرناك» ( إش 26: 8 )، فانتظارنا للرب لا يجب أن يكون في طريق أحكامنا، بل في طريق "أحكامك أنت". إن الله في تدبيراته يعطينا شخصه كالمعزي، فعن الآب مكتوب أنه «أبو الرأفة وإله كل تعزية» ( 2كو 1: 3 ) وأيضًا «والله أبونا الذي أحبنا وأعطانا عزاءً أبديًا ورجاءً صالحًا بالنعمة، يعزي قلوبكم ويثبتكم في كل كلام وعمل صالح» ( 2تس 2: 16 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
طريق الاتضاع | وعود الكتاب |
طريق الاتضاع | غسل الأرجل |
مع إنه كان يجب أن يسلكوا طريق الاتضاع |
اسلك طريق الاتضاع |
الاتضاع طريق المجد |