رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا ابني، اذكُر أنك استوفيت خيراتك في حياتك، وكذلك لعازر (استوفى) البلايا ( لو 16: 25 ) صحيح أن بعض الأشرار فسَّروا هذا اللطف التفسير الخاطئ، ووظَّفوه في الاتجاه العكسي، فتقسَّت قلوبهم أكثر بدل أن يتوبوا. إنهم مساكين، لأنهم بذلك يَذخرون لأنفسهم غضبًا في يوم الغضب، واستعلان دينونة الله العادلة ( رو 2: 4 ). لكننا نقرر ما يقوله الكتاب المقدس، أن مُجازاة الأشرار، وإن كانت لا تتم دائمًا سريعًا (انظر جامعة8: 11)، ولكنها حتمًا ستتم، إن لم يكن في هذا العالم ففي الآتي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لو كان الله قد قصد أن يوقع دينونته العادلة على الأشرار |
دينونة الله العادلة جدا |
دينونة الله العادلة (2) |
كل واحد منا عرضة لدينونة الله العادلة |
لكل من يريد أن ينجو من دينونة الله العادلة، |