ممّا تخاف؟ هل مِن شيء أو موقف يخيفك؟
هل يسرق الخوف سلامك ويجعلك قلقاً طوال الوقت؟
إن كانت إجابتك نعم، تشجّع اليوم، فالله يرى كلّ الأحوال ويقدّرها، ويُعلن في كلمته هذا الوعد لك: " لاَ خَوْفَ فِي الْمَحَبَّةِ، بَلِ الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ".
إن فَهْم واستيعاب محبّة الله غير المشروطة لنا هو المضادّ الفعّال للخوف. الله يريدنا أن نعرف عظمة محبّته لنا وشوق قلبه إلى مساعدتنا في مواجهة خوفنا! ثِقْ بأنّه سيعتني بك
وبأنّ محبّته هي درع حمايتك من أيّ خوف.
05 - 11 - 2021, 09:49 AM
العرض الشجري