رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ ( أفسس 1: 3 ) إن دائرة التمتع بتلك البركات ليست أرضية بل سماوية، فقد بوركنا «في السماويات». في الأرض لنا القليل، وفي السماء لنا بركات جزيلة. وكل هذه البركات السماوية والروحية بالارتباط بالمسيح، ولا علاقة لها مُطلقًا بارتباطنا بآدم، ذلك لأنها «في المسيح». إن بركات اليهودي كانت زمنية، وعلى الأرض، ومرتبطة بإبراهيم، أما البركات المسيحية فروحية وسماوية، وفي المسيح. وهي ليست مثل البركات الأرضية تعتمد على الصحة والغنى والمركز والتعليم. إنها خارج النظام الأرضي، وستبقى في كل مِلئها حتى بعدما تنتهي الحياة الزمنية، ويصل الطريق في الأرض إلى نهايته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|