رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلاً: إن عطش أحد فليُقبل إلىَّ ويشرب ( يو 7: 37 ) كم من المرات لا تختبر نفس المسيحي الشوق الصادق إلى الوجود في تماس مع الرب يسوع مصدر الماء الحي، وإذا ما صار كذلك جفت النفس واشبهت النبات الذي يجف من القحط وينتهي بالفناء، وإن حدث ونزل على النبات نقط من الماء الجديد، حالاً تبدو عليه دلائل الصحة، ومع المواظبة يستعيد نشاطه الأصلي ونضارته الأولى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|