![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لقد هربنا من وجه مُعَلِّمنا، تاركين النعمة المُقَدَّمة لنا، فماذا يفعل المُعَلِّم حسب رحمته؟ إنه يتعقَّب الهارب حتى يردّه. يقترب إليه ليس وهو مرتدي عظمته، بل يأتيه في تواضعٍ، متجسدًا في أحشاء مريم. بهذا يصير المُعَلِّم معروفًا لدى الشارد وصديقًا له، جاعلًا من نفسه خادمًا لنا حتى نصير نحن معه سادة! الأب ثيؤدوسيوس أسقف أنقرة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|