25 - 10 - 2021, 01:38 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وفي اليوم الثالث تنزل سريعًا وتأتي إلى الموضع
الذي اختبأت فيه يوم العمل، وتجلس بجانب حجر الافتراق
( 1صم 20: 19 )
لنسمع كيف كانت النهاية:
«يوناثان على شوامخك مقتول» ( 2صم 1: 25 ). ويا للحسرة!
لقد اختار أباه وقصْره، فكانت نهايته مع أبيه على جبال جلبوع!
لقد كان اختياره.
أ يقرأ هذه الكلمات شخص فترت محبته للرب بعد اتِّقاد؟
شخص أحب أبًا أو أمًا أو ... أو ... أكثر من الرب؟
أَلاَ اذكر يا صديقي من أين سقطت وتُب، قبل أن يُقال عنك يومًا:
«كيف سقطت الجبابرة؟»!
|