![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «قُوَّةً قَدْ خرَجَتْ مِني» ( لوقا 8: ٤٦) ماذا عن الذين رفضوا قوة صليب المسيح للخلاص؟ لا شك أن مَن لا يتقابل مع الرب يسوع في يوم نعمتهِ، لا بد وأن يتقابل معه في يوم نقمتهِ (إش٦١: ٢). وكما كانت تخرج من الرب يسوع القوة لخلاص كل مَن يقبله، كذلك ستخرج منه قوة ليَدين بالعدل كل مَن رفضهُ. وكل مَن احتقر فيض نعمته المُخلِّصة في يوم النعمة، لا بد وأن يواجه مجد قوته في يوم نقمتهِ (٢تس1: 8، 9). فالذي في يوم اتضاعه أخذ منشفة، واتَزَرَ بها ليغسل أرجل تلاميذه، لا بد وأن يأتي ثانيةً مُتَزرًا بالجلال والقدرة، باعتباره إله النقمـات (مز٩٣؛ ٩٤). والذي خلَّص كثيرين بقوة دمه الكريم، سـيقضي على الكثيرين حينما يأتي بقوةٍ ومجدٍ كثيرٍ، في يوم ظهوره (مت٢٤: ٣٠). فيا لقوة النقمة! |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|