رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ ( أعمال 1: 7 ) نحن على يقين أن الطريق التي أمامنا يمتزج فيها الفرح بالحزن؛ أوقات مُضيئة وأوقات حالكة. لكننا لا ندري أكثر من ذلك. ستمضي الحياة بأفراحها وأتراحها كما مضت الأيام السالفة. لكن بالنسبة للبعض الآخر قد يحدث تغيير كبير، إما يجعل الحياة أكثر إظلامًا ومشقة، أو أكثر بهجة وإشراقًا. لكن في كل تطلعاتنا سيظل الغد غير مؤكد، مُغلَّفًا بطبقات من ضباب عدم اليقينية، لا يظهر منه إلا بعض الأجزاء في أطرافه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|