رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
.. نعمته التي أنعم بها علينا في المحبوب، الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته، التي أجزلها لنا بكل حكمة وفطنة ( أف 1: 6 - 8) سواء كان الفداء أو الغفران، أصبح لنا حسب غنى نعمته» (ع7). لقد كنا في فقر خطايانا، وهذا قد أصبح المناسبة لإظهار غنى نعمته. في الأصحاح العاشر من سفر الملوك الأول نرى كيف أعطى الملك سليمان لملكة سبأ «كل مُشتهاها الذي طلبت» وزاد عليه «ما أعطاها إياه حسب كرم الملك سليمان» ( 1مل 10: 13 ). وكان في تصرفه هذا رمزًا لِمَا حدث معنا. لقد أعطانا الله حسب غنى نعمته الفائقة. والغفران الذي نلناه يليق بعظمة الله ورأفته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|